عدد ساعات الجهد في دستور المجهود السعودي
تشريع الجهد في مختلف مقر يتباين من بلد الى اخرى، ويحدث تحديد هذا بحسب نمط الدولة العامة وطريقة سير الموضوعات فيها، وتحتسب المملكة واحدة من بين هذه الدول التي تحط العدد الكبير من قوانين الشغل، وعدد ساعات الجهد، وهو من الأشياء الهامة والتي تم طرحها في كثير من المواد منها المادة 98 والمادة 99 والمادة مائة، فيا نقوم بالتعرف على عدد ساعات الشغل ضِمن المملكة في إطار تشريع الجهد.
كم تصل عدد ساعات الشغل التشريعية
ان عدد ساعات المجهود الشرعية هي يومان في الاسبوع، او التي يشطب تقسيمها على 8 ساعات في اليوم الفرد، مثلما انه في شهر رمضان الكريم فأنها تنزل عدد ساعات المجهود الى 6 ساعات في اليوم، ان انها تكون 36 ساعة في الأسبوع الشخص.
المواد التي تتحاور عن تشريع الجهد المادة الثامنة والتسعون
تقول المادة الثامنة والتسعون انه لا يمكن تشغيل أي عامل تشغيل فعلي أكثر من ثماني ساعات في اليوم الفرد، لو كان ذو الجهد يعتمد بالمعيار اليومي، او حتى يجعل العامل لأكثر من ثماني وأربعين ساعة في الأسبوع على العموم، لو كان سيعمل بالمعيار الاسبوعي، مثلما انه في شهر رمضان الكريم يقتضي ان ينهي أنقص عدد ساعات الشغل، إذ انه لابد ان لا تزيد عدد ساعات الجهد في اليوم عن ست ساعات أي انها ما تعادل ستة وثلاثون ساعة في الأسبوع الشخص.
هل يجوز لصاحب الشغل ان يجعل العامل يعمل لأكثر من ثماني ساعات في اليوم
انه لا يمكن ان يشطب تشغيل العامل لأكثر من ثماني ساعات في اليوم وهذا تنفيذ الى موضوع المادة 98 الا في قليل من الحالات منها انه في قليل من الصناعات وفي عدد محدود من الاعمال التي لا يشتغل فيها العامل بصفة متواصلة، مثلما انه ربما ان ينهي تقليل عدد ساعات الجهد في عدد محدود من الآونة الى سبع ساعات في اليوم الشخص، ويكون هذا في قليل من الصناعات وكذلك الاعمال الخطرة او عدد محدود من الاعمال المؤذية ويحدث تحديد هذا على حسب لبعض الأحكام من الوزارة والتي تعول على المادة 99.
توضيح مفهوم بالمادة تسعة وتسعون
تقول المادة التاسعة والتسعون انه في عدد محدود من الآونة يجوز صعود عدد ساعات الشغل المنصوص أعلاها في المادة الفائتة وهي المادة الثامنة والتسعون، ومن الممكن ان تزيد عدد الساعات الى تسع ساعات في اليوم الشخص ويكون هذا لبعض الأنواع العمالية، مثلما انه في قليل من الصناعات وايضاًً الاعمال التي يشتغل فيها العامل بصفة مطردة، مثلما انه ربما ان ينهي تخفيضها الى سبع ساعات في اليوم الشخص وهو لبعض الأشكال العمالية او حتى في قليل من الصناعات وقليل من الاعمال الخطرة، وبتلك الكيفية يشطب تحديد أصناف العمال والصناعات والاعمال المشار اليها بتوجيه من الوزير.
2_ ثاني نقطة يعتمد فوقها ذو الجهد هي اذا كانت طبيعة الجهد بالتناوب، غير أن شريطة ان لا تزيد ساعات المجهود ايضاًً في ثلاث أسابيع عن ساعات المجهود الشرعية التي يصدق على فوق منها عدد محدود من القوانين مثل المادة مائة.
توضيح مفهوم بالمادة المئة
تقول المادة المئة انه يجوز لصاحب الجهد بموافقة الوزارة في قليل من العقارات الي تقتضي بطبيعة الجهد فيها بالعمل بنظام التناوب، مبالغة ساعات الشغل عن ثماني ساعات عمل في اليوم الفرد، او حتى ثماني وأربعين ساعة عمل في الأسبوع الشخص.
مثلما ان المادتين 106 وايضا المادة 108 قد استثنت قليل من الاعمال.
3_ ايضا اعمال الجرد الثانوية وايام اعداد الموازنة وكذلك التصفية، وقفل عدد محدود من الحسابات وكذلك التحضير من أجل البيع ببعض الاثمان الهابطة والاستعداد للمراسم، ويكون شريطة ان لا يزيد عدد الأيام التي يشتغل فيها العامل عن 30 يوم في السنة.
4_ لو أنه الجهد ارتفاع جراء تجريم سقوط أي نكبة او شيء مخاطرة، او حتى يكون نتيجة لـ اصلاح قليل من الاشياء، ويكون تبرير الزيادة في ساعات الجهد هي جراء تلافي أي فقدان لبعض المواد القابلة للتلف.
5_ لو أنه المقصد من تشغيل العمال هو جراء لقاء ضغط الجهد الضخم في سيزون من المواسم الغير عادية.
6_ كذلك من المحتمل ان ينهي مبالغة في ساعات الشغل في الأعياد وايضا المواسم والمناسبات الاخرى، وتكون هذه الاعمال الموسمية التي ينهي تحديدها بحسب لمادة 108.
7_ مثلما ان قليل من الشخصيات الذين يشغلون مركز وظيفي عالي وله مسؤولية في المصلحة وايضا التوجيه، ويكون ذات شان عالي، ويكون شاغلون هذه المناصب من المعتاد أن يتمتعون بسلطات ذو الشغل على العمال.
8_ كذلك من العوامل التي تضيف إلى ساعات المجهود هي الاعمال والتجهيزات، او قليل من الاعمال التكميلية والتي يقتضي ان يكمل إنجازها قبل ان يبدا الجهد او حتى بعده.
9_ ايضا الاعمال التي تكون متقطعة بالضرورة.
10_ كذلك يمزج بين هذا عدد محدود من العمال الذين يعملون في ميدان الدفاع وكذلك النظافة، غير أن يستثني هذا عمال الدفاع التطلع المدنية.